يا أنت
عشقت أقوالك
حد الثمالة
حينما
كان الغزل
يتربع على عروشها
كنت حينها
غايتي
و كنت لك الوسيلة
أناجيك
أواسيك
أجاريك
قبل أن يحول
دوننا
جنونك النرجسي
فلا تبتئس
سأذكرك
عند كل هجر
و أنقش اسمك
في صفحات الغدر
حيث قبرك
و أضع اكليلا أسودا
و أكتب بدمي
كل نفس ضائقة الظلم
هنا ترقد الخيانة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire