كم زرعت الهيام
ورودا في المشاتل
و رويتها نبضي
حقبا و حقبا
و أهديتك إياها
حين كنتَ من أجلي
بغية قلبي
تحارب و تقاتل
و تتغنى بالعشق
... و تغازل
ثم أتيتني ذات غفلة
بكل تؤدة
تدس في البوح سما
و تخاتل
بارع أنت
في انتقاء الأقنعة
و لستَ في الرماية ببارع
فأنت وحدك القتيل
و أنت القاتل
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire